المواقع الأثرية
ضريح بيبي مريم قلهات
يعد ضريح "بيبي مريم" من أشهر المعالم لمدينة قلهات الأثرية
حصن سنيسلة
يرجح أن بناء حصن السنيسلة تم في عهد الإمام ناصر بن مرشد اليعربي وكان للحصن دور كبير في صد الهجمات البرتغالية على السواحل العمانية الشرقية، يقع الحصن على نتوء أرضي مرتفع يطل على قرية سنيسلة ويضم ثلاثة أبراج دائرية الشكل ورابع مربع الشكل، جميعها تستدق كلما ارتفع بناؤها. استخدم الحصن كمركز دفاعي بحكم موقعه الاستراتيجي المشرف على ساحل بحر عمان. رمم حصن سنيسلة خلال الفترة (1988-1989م).
كهف بونباغة
كهف بونباغة الذي يقع بمنطقة رأس الخبة ويحتوي على مدخلين أحدهما في الجهة المقابلة للبحر من جهة الشرق والآخر بالطرف المقابل للكهف من الجانب الغربي
قلعة الرفصة
قلعة الرفصة ، تقع في ولاية صور في المنطقة الشرقية بسلطنة عمان. تعتبر من أبرز القلاع في الولاية، وكانت تستخدم قديماً لحراسة البوابة الرئيسية لمدخل الولاية من الطريق البري.
حصن مرصيص
حصن مرصيص هو تحفة تاريخية تقع في ولاية مصيرة. يُعتبر هذا الحصن جزءًا من التراث الثقافي ويشكل معلمًا تاريخيًا مهمًا يروي قصة الماضي الغني للمنطقة. يعود تاريخ حصن مرصيص إلى العصور الإسلامية المبكرة، حيث عاد بنيانه الشيخ /محمد بن خلفان المجعلي و كان يستخدم كمركز للدفاع والحماية ضد الهجمات الخارجية.
حصن دفيات
حصن دفيات هو واحد من الحصون التاريخية المهمة في ولاية مصيرة. يُعتبر حصن دفيات جزءاً من التراث الثقافي والتاريخي لسلطنة عمان، ويشكل معلماً تاريخياً يروي قصة الماضي الغني للمنطقة. تم بناء حصن دفيات في القرن السادس عشر، ويُعتقد أنه كان يستخدم كقاعدة دفاعية لحماية المنطقة والسكان من الهجمات الخارجية. تعتبر بنية الحصن قوية ومتينة، وتشمل أبراج دفاعية وجدران سميكة مصممة للحماية ضد الهجمات.
قرية صفايج
تضم جزيرة مصيرة عدداً من القرى يصل عددها إلى ما يقارب 12 قرية، أكبرها قرية صفايج ووجد بها بعض الآثار القديمة مثل: مقبرة أثرية في وسط المنطقة وآثار قديمة يرجع تاريخها إلى ثلاثة الآف سنة قبل الميلاد
مسجد أبو صبارة الأثري
مسجد أبو صبارة الأثري ببلدة سيق في ولاية الكامل والوافي بمحافظة جنوب الشرقية يبلغ متوسط طول المسجد (30) مترًا، وعرضه (25) مترًا، والمساحة الإجمالية له بحدود (750) مترًا مربعًا. ويتكون من قاعة الصلاة محمولة على أقواس أعمدة إسلامية مسقفة بأخشاب الكندل والدعون وبه صرح خارجي، بالإضافة إلى المرافق العامة ومزود بجميع احتياجات المصلين من الكهرباء وأنظمة التكييف
متحف الحصن القديم
يقع متحف الحصن القديم بولاية الكامل والوافي بمحافظة جنوب الشرقية، ويطل على سوق الكامل المشهور وأسوار المنازل القديمة وتحيط به بساتين النخيل العتيقة ويمر بداخل الحصن فلج الكامل ويتكون من أربعة طوابق وقد قام ببنائه الشيخ خلفان بن حليس بن خادم الهاشمي عليه رحمة الله، وذلك في الربع الأخير من القرن السابع عشر، وفي منتصف القرن الثامن عشر أضاف عليه الشيخ حمود بن خلفان بن حليس الهاشمي بعض التعديلات الجوهرية ليكون حصناً له ولجماعته وفي منتصف القرن العشرين أهداه الشيخ حليس بن خادم بن خلفان الهاشمي لحكومة السلطان سعيد بن تيمور آل سعيد ليكون مقراً للوالي وهو أول مقر حكومي آنذاك في جنوب الشرقية، وظل هذا الحصن مع الحكومة لمدة 69 عاما.
حصن الوافي
يسمى (حصن بني راسب). تم بناءه منذ ما يقارب ال 600 سنة تزامنا مع بناء مع جامع الوافي بعد شق فلج الوافي مباشرة . كان يشكل الحصن النواة الرئيسية للقبيلة الحماية والحصانة من المخاطر ويتكون بناءه من الأحجار والجص . سكن فيه بني راسب بداية نزولهم الوافي وذلك بعد تكوينه وبني تماشيا مع سور الوافي وجامع الوافي في ذات الوقت حسب الأولويات
منطقة الحيرة
إسم الحيرة مستوحى من المكان المحصن او المعقل وهو إسم يسميه العرب قديما مثل حيرة العراق وعلى مثل هذه الأماكن في البلدان العربية . تقع بلدة الحيرة في وسط الوافي ولاية الكامل والوافي) وتبلغ مساحتها الإجمالية ما يزيد عن 300,000 متر مربع إضافة الى البساتين المزروعة والتي تقدر بأكثر من مليون متر مربع. يحد منطقة الحيرة من الشمال مصلى العيد ومن الجنوب حدري بلاد ومن الشرق المسيلة الغربية ومن الشرق المصباخ او المناصير.
فلج الكامل
يقع في قرية الكامل بولاية الكامل والوافي ومصدر تغذيتة وادي البطحاء. له ساعد واحد يعرف باسم ساعد الكامل, ويبلغ إجمالي طول قنواته حوالي 8,21كم إذ ان طول القنوات تحت الأرض يبلغ حوالي 7,891كم, والقنوات السطحية يصل طولها إلى حوالي 130م.
فلج الوافي
يمتد الفلج قرابة 7000 متر طولي من منبعه (ام الفلج حتى وصوله للحيرة ويتخلله عشرات الثقاب لخدمته وتهويته إضافة للشريعة الخارجية والتي شكلت عنصرا مهما في مورد الماء للشرب والطبخ.
حصن الصوبارة
يقع في الاتجاه الجنوبي الغربي من منطقة المنيجلة. يقال بأن تاريخ بناءه لايقل عن مائتين سنة من الآن. تعود ملكيته إلى عموم عشائر بني بوحسن وتشرف عليه قبيلتي مشايخ الرملة و الشكالى، وكان هذا الحصن من أهم حصون جعلان و أكبرها ويقال بأنه كان مجهز بكافة عداد وسلاح الحرب وأنه يربط به من 200-300 حصان وأكثر من 200 فرس.