المواقع السياحية
متحف فتح الخير ( المتحف البحري)
يُعدُّ مركز فتح الخير بولاية صور بمحافظة جنوب الشرقية أحد المعالم الثقافية والتاريخية التي تحكي عن التراث البحري لولاية صور، تم افتتاحه في شهر نوفمبر من العام الماضي للإسهام في تعزيز الجانب السياحي للولاية، وهو مقصد ثقافي وتعليمي لزوار الولاية ويُبرز الدور الريادي والحضاري الذي احترفه العُمانيون في مجال الملاحة البحرية. ويعرض المركز مقتنيات المتحف البحري الذي افتتح في مرحلته الأولى عام 1988م بهدف إبراز جوانب الحياة الاجتماعية والملاحية لولاية صور، إذ ضم المتحف على مدار تلك السنوات العديد من المقتنيات التي جمعها وتبرع بها أهالي ولاية صور لعرض تراثها البحري وقصص أهلها. ويمثل المركز فرصة للتعرف على الحياة البحرية والأدوات التي كانت تستخدم في صناعة السفن التاريخية وأنواع السفن التقليدية وكيفية صناعتها واستخدامها وأنواعها، إلى جانب التعرف على النواخذه والبحارة الذين عاصروا تلك الحقبة من التاريخ.
محمية رأس الجنز
قع محمية السلاحف بمنطقة رأس الجنز، وهي من المواقع العالمية المعروفة لتعشيش السلاحف. رأس الجنز هي قرية لصيد الأسماك، تقع في منطقة محمية السلاحف في رأس الحد على السواحل الشرقية من شبة الجزيرة العربية، يمتاز شاطيء رأس الجنز بشهرته العالمية في عملية تعشيش السلاحف الخضراء المهددة بالانقراض (Cheloniamydas)، وربما أحد أهم المناطق التي تتركز فيها عملية التعشيش على طول سواحل المحيط الهندي. إنه المكان الوحيد الذي يجتمع فيه الجمهور لمشاهدة ومراقبة عملية التعشيش لهذه السلاحف البحرية العملاقة والمذهلة. تأسست محمية رأس الجنز طبقاً للمرسوم السلطاني الصادر عام 1996م ، وهي مركز رأس الجنز للسلاحف. تم إنشائها عام 2008م بهدف الحفاظ على أحد اهم الظواهر الطبيعية النادرة وهي عمليات التعشيش المذهلة التي تقوم بها السلاحف العملاقة داخل عالم السلاحف البحرية وهو بالفعل مشروع بيئي سياحي من الدرجة الاولى. ينظم المركز رحلات سياحية استرشادية كل ليلة لمشاهدة السلاحف حتى يشهد الزائر هناك عملية تعشيش السلاحف. وتنص جميع خطوط إرشادات المركز على الإلتزام بالمحافظة على السلاحف.
محميةحديقةالسليل الطبيعية
تعد "حديقة السليل الطبيعية" أحد أكبر المواقع في الشرق الأوسط الذي يعتبر موئلا للغزال العربي ، وتقع الحديقة في ولاية "الكامل والوافي" في محافظة جنوب الشرقية وتبعد 57 كيلومترا عن ولاية صور وتبلغ مساحتها 220 كيلومترا مربعا.
منارة العيجة
م بناء منارة العيجة من قبل البرتغاليين، وقد كانت في الماضي عبارة عن برج دفاعي، وتحولت إلى منارة تستخدم لتوجيه قوارب الداو الخشبية بأمان إلى بحيرة صور، وتعد منارة العيجة، المعروفة أيضاً باسم منارة صور، واحدة من أفضل وأجمل مناطق الجذب التي يمكن زيارتها في مدينة صور العمانية، فهي تقع بمواجهة خليج عمان في رأس أيقة؛ أعلى نقطة على الجانب الشرقي من ميناء صور، وتوفّر مناظر بانورامية ساحرة للمدينة والخليج والمناطق المحيطة، كما أنها تقدم لزائرها تجارب ثقافية وتاريخية وطبيعية مثيرة للاهتمام.
شاطئ الاشخرة
تمتلك مدينة الأشخرة العديد من الشواطئ المتنوعة التي تستقطب العديد من السياح من جميع أنحاء العالم وذلك بفضل المناخ المعتدل طوال أيام السنة.
منتزه مرخة
يقع على ضفاف وادي مرخه وأصبح الآن موقعاً سياحياً فضلا عما أوجدته الطبيعة من مياه الأودية العذبة والاشجار والكهوف الصغيرة ويبعد عن الولاية بحوالي (15) كيلو متر تقريبا 0 كم
قرية سبت
هي من القرى السياحية حيث تجد الجبال تحيط بالقرية من كل الاتجاهات وهي مختلفة الأحجام بين الشاهقة والمنخفضة والتلال الصغيرة وفي الجهة المقابلة تجد الأودية الجارية والبرك المائية
جزيرة شعنزي
جزيرة شعنزي هي جزيرة تقع قبالة الساحل الجنوبي الشرقي لسلطنة عمان في بحر العرب. تشتهر بجمال طبيعتها وتعد مكاناً مثالياً للغوص ومشاهدة السلاحف البحرية والاستمتاع بالشواطئ الرملية. يُعتقد أن الإسكندر المقدوني استخدمها كقاعدة وأطلق عليها اسم “سيرابيس” في العصور القديمة
جزيرة كلبان
تقع جزيرة كلبان في الناحية الجنوبية الشرقية لسلطنة عمان. تجاورها مجموعة من الجزر، من بينها جزيرة مرصيص وجزيرة شعنزي. يُعتقد أنها كانت قديماً محطة استراحة للسفن لتزويدها بالمياه العذبة، وكان الإسكندر المقدوني يستخدمها كقاعدة وسماها باسم “سيرابيس”. الجزيرة تتميز بشواطئها الخلابة والهادئة، حيث يمكن للزائرين رؤية السلاحف البحرية والدلافين والاستمتاع بالهواء النقي.
شاطئ رأس حلف(الكورنيش)
يُعتبر هذا الشاطئ من أماكن الجذب السياحي في المنطقة، حيث يمكن للزوار الاستمتاع بالمياه الزرقاء الفاتنة والرمال البيضاء. يُعد الغوص في مياهه ممتعاً، حيث يمكن رؤية الشعاب المرجانية والأسماك الملونة. كما يُعتبر مكاناً مثالياً للتمتع بالمشي على الشاطئ والاسترخاء تحت أشعة الشمس.
شاطئ مصيرة
تنتشر الشعب المرجانية على طول شواطئ الجزيرة، وتعتبر مكان ملائم لعيش المخلوقات البحرية، كما أنها تضفي على الشاطئ جمال لا يقاوم مع منظر المياه الصافي. كما تنتشر العديد من أنواع السلاحف من فصيلة السلحفاة الريمانية والتي يقدر عددها بالآلاف، ومن فصيلة السلاحف الزيتونية التي تصل أعدادها إلى مئة سلحفة. أيضاً تتميز سواحل جزيرة مصيرة كونها مكان لمشاهدة الدلافين والحيتان،
شاطئ العيجة
شاطئ العيجة هو واحد من الشواطئ الرائعة والمشهورة في ولاية مصيرة. يقع هذا الشاطئ على ساحل الخليج العربي، يُعتبر وجهة مثالية للسباحة والاسترخاء على الرمال الناعمة، حيث تتوفر هناك مرافق ترفيهية وخدمات للزوار مثل المظلات والكراسي الشاطئية.
شاطئ بياض
شاطئ بياض هو واحد من الشواطئ الجميلة الخلابة والمشهورة في ولاية مصيرة. يتميز الشاطئ برماله الناعمة البيضاء ومياهه الزرقاء الصافية، مما يجعله مكاناً مثالياً للسباحة والاسترخاء على الشاطئ. يتوفر عند الشاطئ مجموعة من الأنشطة المائية الممتعة مثل ركوب الجت سكي والغوص وركوب الزوارق الشراعية.
وادي راسيا
يشتهر الوادي بتضاريسه الطبيعية الخلابة ومناظره الطبيعية الساحرة التي تجذب السياح ومحبي الطبيعة. يتميز وادي راسيا بوجود مياه جارية ومنابع طبيعية، مما يجعلها مصدراً للحياة للنباتات والحيوانات المحلية
وادي بلاد
وادي بلاد هو واحد من الوجهات الطبيعية الخلابة في ولاية مصيرة. يعتبر الوادي جزءاً من نظام الأودية والجداول المائية في المنطقة، ويشتهر بتضاريسه الساحرة والجمال الطبيعي الفريد. تتخلل الوادي العديد من الأودية الضيقة والشعاب الصخرية، وتتوفر فيه مناظر طبيعية خلابة تجذب السياح ومحبي الطبيعة
وادي ماي حارث
يُعتبر واحدًا من أجمل الواحات الطبيعية في المنطقة، وهو مكان مثالي للاستمتاع بالطبيعة والهروب من صخب المدينة. يتميز وادي ماي حارث بوجود مياه جارية طوال العام، مما يجعله مصدرًا للحياة للنباتات والحيوانات في المنطقة.
وادي عرف
وادي عرف هو وجهة سياحية رائعة في ولاية مصيرة. يشتهر الوادي بتضاريسه الطبيعية الخلابة والمناظر الجميلة التي تجذب الزوار من جميع أنحاء العالم. تتميز منطقة وادي عرف بمياه الينابيع العذبة والمناظر الطبيعية الخلابة للجبال والوديان
الجبل الأحمر
الجبل الأحمر هو منطقة جغرافية معروفة في ولاية مصيرة. يُعتبر الجبل الأحمر مزاراً سياحياً شهيراً بسبب جمال طبيعته الفريد وتضاريسه الرائعة. يشتهر الجبل بتكويناته الصخرية الحمراء البارزة التي تخلق منظراً طبيعياً ساحراً. تعتبر الرحلات والمغامرات في الجبل الأحمر جزءاً أساسياً من السياحة في ولاية مصيرة. يمكن للزوار الاستمتاع بالمشي وركوب الدراجات الجبلية في هذه المنطقة الجميلة.
قرية طهوة
قرية طهوة الجبلية من قرى ولاية الكامل والوافي التاريخية القديمة الشاهدة على مواقع الولاية الأثرية وأفلاجها النابعة من جذور الماضي وما تزخر به من مزارع شاسعة ونخيل تغذيها أفلاج دائمة الجريان. وتبعُد قرية طهوة عن مركز الولاية حوالي (٣٠) كيلومترًا وتتمتّع بوجود عدة قرى وتجمّعات سكنية مثل (وادي لا) و(عزولة) و(غرارة) و(سيح ملحة) و(سيح مقلة) و(طي).
المنزف
يقع بين قريتي (سيق) و(سبت) ويتمتع بالخصوصية السياحية وتشكل فيه الجبال حاجزا جميلا يجعل للمكان خصوصية لقضاء أوقات جميلة فيه لذلك فهو من أكثر الأماكن المفضلة لدى العائلات للاستجمام حيث تتوفر فيه أشجار النخيل بكثرة مشكلة واحة جميلة يستمتع الزوار بظلها، إضافة إلى إطلالة المكان على مجرى الوادي الذي يتميز بوفرة الماء في اغلب الاحيان
محمية جبل قهوان
محمية جبل قهوان: تقع محمية جبل قهوان بين سلسلة جبلية من الصخور الرسوبية شديدة الانحدار، والأودية ذات الأحواض الحصوية مختلفة الأحجام. تبلغ مساحتها الإجمالية قرابة 28905 كيلومتراً مربعاً. تتميز محمية جبل قهوان الطبيعية بتنوعها الأحيائي، حيث توجد بها العديد من النباتات كأشجار العتم، والسدر، والسمر، والغاف، والقفصية، واللثب، والشوع، والشحس، والغلاس والمحلاح وغيرها.
رملة الطحايم
رملة قرية الطحائم تشكل لوحات فنية نابضة بالحياة البدوية الهادئة والتي تبعد عن مركز الولاية 80 كيلو متراً غربا ، ويعمل أهالي هذه القرى الرملية على تربية الجمال والمواشي كما يوجد في هذه القرى بعض الأماكن السياحية منها (مخيم الريم الصحراوي) ويعد متنفسا لهواة محبي الرمال الصحراوية والحياة البدوية .
شاطئ قرون
شريطا ساحليا يعتبر امتدادا لبحر العرب تتنوع طبيعته من مكان إلى آخر، كما يمتاز بالنظافة والهواء العليل، وتوافر سبل الراحة من استراحات مزودة بوسائل الطهي والمشاوي.
